Skip to main content
Photo source : Danube Properties
خلال اطلاق شركة الدانوب العقارية للحملة التسويقية
Photo source : Danube Properties

أطلقت شركة الدانوب العقارية حملة تسويقية ضخمة بمشاركة 11 من مشاهير وسائل التواصل الاجتماعي.

وقالت الشركة في بيان صحفي صدر اليوم أن الحملة تهدف لترويج شراء الشقق والمنازل في دبي ، بالإضافة الى الحياة العصرية والصحية في الامارة باعتبارها أفضل مكان للعيش والعمل والقيام بالأعمال والاستمتاع بالحياة.

وتشمل قائمة مشاهير التواصل المشاركين في الحملة : جمانة خان، مو فلوغ، نينا اوبهي، احمد مقبل، صادق، والشيف كالفن شونغ، أحمد حفار، فيردا خان، ريتو وريكني بامناني، فيردا خان. 

وكجزء من حملة My Dubai My Home ، تنظم دانوب العقارية مسابقات عبر وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بالمؤثرين حيث سيحصل المشاركون المحظوظون على تذاكر طيران للسفر من وإلى وطنهم الأم.

وأشارت الدانوب العقارية أنه يمكن للأشخاص من أي مكان في العالم شراء منزل بأقل استثمار، والحصول على تصريح إقامة طويل الأجل للعيش والاستقرار في دبي والبحث عن الفرص بسرعة كبيرة. 

وجاء في البيان الصحفي :" تعتبر حملة My Dubai My Home  امتدادا لرؤية الدانوب في جذب المغتربين الجدد من جيل الألفية الذين يقيمون حاليًا في دبي والذين ينتقلون إلى الإمارة من دول أخرى سعياً وراء نمط حياة صحي برؤية لا مثيل لها بسبب قوانين العمل الجديدة ، والبنية التحتية المذهلة ، في مدينة آمنة للعيش فيها ، تحت ظل قيادة رشيدة، ووجود الازدهار والفرص".

وقالت شركة الدانوب أن حكومة دبي قدمت مؤخرا عددا من القوانين الجديدة لتشجيع الأجانب على الانتقال إلى دبي ، والاستفادة من البنية التحتية ذات المستوى العالمي ، والنظام التنظيمي السليم الذي يوفر أقصى درجات الأمان للاستثمار الأجنبي ، ونمط حياة صحي متميز، ما يعتبر الوقت المناسب للانتقال إلى دبي للعمل والمعيشة.

وتركز حملة My Dubai My Home ، التي يشارك فيها 11 مؤثرًا على وسائل التواصل الاجتماعي ، على سهولة الحصول على منزل ، ونمط حياة صحي ، ووفرة الفرص - سواء كانت التوظيف ، أو تأسيس الشركات الناشئة ، أو الأعمال التجارية وكذلك الترفيه ، لجذب وتشجيع المزيد من العائلات لشراء المنازل في دبي.

وبهذه المناسبة صرح رضوان ساجان ، مؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة الدانوب، قائلاً: "الهدف الأساسي لكسب لقمة العيش هو الاستمتاع بالحياة. دبي هي أفضل مكان في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا وواحدة من أفضل الأماكن في العالم للعيش والعمل والقيام بالأعمال والاستمتاع بالحياة. لقد قمنا في دانوب العقارية بتحويل آلاف المستأجرين إلى مالكي منازل من خلال مخطط الدفع الشهري الرائد في عالم العقارات والذي يبدأ بنسبة 1 % فقط شهريا ، بحيث يمكن لعدد متزايد من العائلات أن يصبحوا أصحاب منازل وملاك عقارات" .

وأضاف: "تعد حملة My Dubai My Home ، جزءًا من مسؤوليتنا الاجتماعية للشركات لمساعدة رجال الأعمال والمستثمرين والقاطنين في دولة الإمارات ومشتري المنازل في المستقبل - على شراء وامتلاك منازلهم في الدولة ، دون الحاجة إلى إنفاق ثروة ومن خلال دفعة شهرية بنسبة 1٪ فقط. وبصفتنا مطورًا ، نتحمل مخاطر الدفع للمقاول وفقًا لجدول أعمال البناء لدينا ، بينما يستمر العملاء في دفع 1 % شهريًا".

وقالت الشركة أن حملة  My Dubai My Home   تهدف إلى تشجيع المستأجرين على شراء المنازل والأجانب على الانتقال والحصول على منزل - ليصبحوا جزءًا من قصة نجاح دبي - مثل كثيرين. وتقدم الحملة روايات ملهمة من خلال 11 مؤثرًا على وسائل التواصل الاجتماعي حول كيفية نجاح هؤلاء الأفراد في دبي وتركهم لبصمات مميزة في مجالات تخصصهم.

وأفادت الدانوب العقارية في البيان الصحفي أن "رضوان ساجان يعتبر مثالا ممتازا لكيفية دخول فتى بلدة صغيرة من مومباي، كشاب محترف مسلح برغبة شديدة في التطور ، إلى دبي ، وتولى وظيفة كمندوب مبيعات لمواد البناء وشق طريقه لبدأ شركته وجعلها كبيرة في السنوات التالية".

وتقول كافيا دي سوزا ، رئيسة المحتوى الإبداعي والاستراتيجية في دانوب العقارية: "بصفتك شخصًا جديدًا في دبي وتسمع وتتأثر باستمرار عن قصص النجاحات المبتكرة فيها ، وتشاهد قصص نجاح الأفراد من جنسيات مختلفة الذين وجدوا أنفسهم مستقرين في منازل في دبي ويصنعون نجاحات في مجالات تخصصهم فهي قصص تستحق فعلا أن تروى".
 
وأضافت :"كانت حملة My Dubai My Home ، نتيجة لاستقرار هذه الشخصيات الهامة في دبي التي أصبحت موطنًا لهم إضافة إلى تقديم دانوب العقارية المساعدة للناس في تحقيق حلمهم الأكبر في الاستثمار وامتلاك منزل في دبي من خلال الدفع الميسر بنسبة قليلة جدا"ً.

وتابعت قائلة :" آمل أن تساعد حملتنا" دبي ، بيتي "على تغذية الطموح والعزيمة بين العديد من المغتربين الآخرين في دبي الذين يتطلعون إلى العثور على منازلهم في هذه المدينة المليئة بالفرص لأنه مع شركة دانوب العقارية ، فإن الحلم ليس بعيد المنال حقًا!"