Skip to main content
299 منزل تاون هاوس و فيلا للبيع في الشارقة ضمن مجمع ألما في مشروع حيان

أطلقت مجموعة ألِف  للتطوير العقاري المنطقة الثانية "ألما"، الواقعة ضمن مشروعها العقاري الرئيسي "حيّان" في الشارقة.

وقالت الشركة في بيان صحفي أن إطلاق ألما يأتي  في أعقاب النجاح البارز الذي حققه إطلاق المنطقة الأولى "أريم" في "حيّان".

وتساعد منطقة "ألما" في تنامي المشروع العقاري الأكبر "حيّان" الذي يضم أربعة مناطق مختلفة، ويتألّف من 1882 وحدة سكنية، بتكلفة إجمالية تُقدّر بنحو 3.5 مليار درهم، ويمتد على مساحة 8.7 مليون قدم مربع.

وتتميز منطقة "ألما" بإطلالة مباشرة على المركز المجتمعي في "حيّان"، وأكبر بحيرة قابلة للسباحة، بخصوصية فريدة متوائمة من معايير الجودة العالمية، وأرقى المرافق الخدمية ووسائل الراحة.

وتتألف منطقة "ألما" من 299 وحدة سكنية، تضم مجموعة من الفلل ومنازل التاون هاوس، المكونة من 2 إلى 6 غرف نوم، تضفي مساحات معيشة مثالية تتناسب مع جميع احتياجات القاطنين.

وقالت مجموعة ألِف: "يُسعدنا أن نعلن عن إطلاق "ألما"، المنطقة الثانية لمشروع "حيّان" العقاري. يُمثل هذا التوسّع التزامنا المستمر بإنشاء بيئة سكنية استثنائية تعزز مزيجاً متجانساً بين الفخامة والطبيعة والخصوصية. كما تدعم خيارات متنوعة للعائلات ضمن مساحات معيشة مصممة بدقة هندسية، تضمن مستويات معيشية راقية".

وأضافت: "تضم منطقة "ألما" مجموعة من الميزات الحصرية التي تهدف إلى توفير تجربة عيش استثنائية. تتمتع المنطقة الثانية بسهولة الوصول إلى المركز المجتمعي في "حيّان"، وأكبر بحيرة قابلة للسباحة في الشارقة، وغيرها من الخدمات المتعددة كالملاعب الواسعة، والأراضي المخصصة للزراعة العضوية، إضافة إلى المساحات الخضراء المظللة بالأوراق التي تمتد لمسافة 6 كيلومترات، مما يجعلها بيئة مثالية لممارسة رياضة الجري وركوب الدراجات. كما توفر الفلل أقصى قدر من الخصوصية مع أحدث وسائل الراحة التكنولوجية".

وتابعت مجموعة ألِف: "منطقة "ألما" جزء من مجتمع فلل "حيّان"، تقع في مكان إستراتيجي حيث توفّر سهولة الوصول إلى أبرز الوجهات في الشارقة، منها المدينة الجامعية بالشارقة، و06 مول، ومطار الشارقة الدولي، ومسجد الشارقة، ومطار دبي الدولي".

ويُمثل إطلاق مجموعة ألِف العقارية للمنطقة الثانية "ألما"، خطوة مهمة أخرى نحو تعزيز تجربة العيش للعائلات والمستثمرين في إمارة الشارقة، من خلال التزامها بالجودة والابتكار والتنمية المستدامة.