Skip to main content
شقق ستيلا ستيس في شارع بيكر بلندن

افتتحت ستيلا ستيس Stella Stays ، الشركة الناشئة المتخصّصة في مجال التكنولوجيا العقارية بدولة الإمارات العربية المتحدة و حلول الإيجارات المرنة، شققها السكنية التي تحمل علامتها التجارية في قلب شارع بيكر بمدينة لندن مؤخراً.

وأفادت الشركة في بيان صحفي أنها تسعى إلى توسيع رقعة نشاطها في سابع أسواقها العالمية انطلاقاً من التزامها بإعادة تعريف تجارب الإيجار العالمية، وتوفر الشركة  محفظة متنوعة من المشاريع السكنية المزوّدة بأحدث التقنيات في دولة الإمارات، والمملكة العربية السعودية، وتركيا، والبحرين، ومصر، والمملكة المتحدة وكندا.

شقق ستيلا ستيس بشارع بيكر في لندن

 

تجسّد الشقق السكنية التي أطلقتها ستيلا ستيس في 98 شارع بيكر بمدينة لندن مفهوم "Show up and Start Living" الذي تهدف الشركة من خلاله إلى توفير تجربة تكنولوجية متطورة وخيارات سكنية فاخرة تشمل غرفة نوم واحدة وغرفتي نوم في حي مارليبون المرموق بلندن.

وتتمتع شقق ستيلا ستيس في شارع بيكر بموقعها المميز الذي يبعد أربع دقائق فقط عن محطة مترو أنفاق شارع بيكر، والتي تتيح للسكان إمكانية الوصول الفوري إلى وسط لندن وعدد من الأحياء الشهيرة مثل ماي فير وشارع ريجينت وسوهو وكامدن. علاوة على ذلك، يقع حي مارليبون العريق بالقرب من اثنتين من الحدائق الملكية الشهيرة في مدينة لندن، وهما حديقتي ريجينت بارك وهايد بارك.

وقالت ستيلا ستيس أن منصتها التكنولوجية الداخلية المتطورة تتسم بالكفاءة. حيث يستطيع السكان استخدام تطبيق ستيلا ستيس في جميع مراحل التجربة المعيشية، بدءًا من الحجز وانتهاءً بالدفع وتقديم بطاقة الهوية من أجل الاستمتاع بإقامة مريحة وخالية من المتاعب.

وتعزّز الأجهزة المنزلية الذكية المدمجة، وتشمل أقفال الأبواب الذكية ذات الرموز القابلة للتخصيص، مزايا الأمان وتقدّم تجربة عصرية تلبي شتى احتياجات العملاء عبر تسخير القدرات التكنولوجية المتطورة لتوفير أجواءٍ معيشية سلسة.

وأعرب مهند ذكرى، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة ستيلا ستيس، عن سعادته بتوسّع الشركة في لندن، قائلاً: "تتناغم العناصر الداخلية والتصميم الجذاب في شقق ستيلا ستيس بشارع بيكر لتقديم تجربة معيشية استثنائية داخل أحد أكثر الأحياء جاذبية في لندن. تم اختيار جميع التفاصيل بدقة بالغة لتوفير مساحات داخلية لا تقتصر على توفير أجواءٍ من الراحة والأناقة وحسب، ولكنها تجسّد أيضاً طبيعة الحياة الحضرية في أبهى صورها".